تمكن الخدمة من طلب صور المواد التاريخية المحفوظة في الدارة، مثل: الوثائق، المخطوطات، الصور الفوتوغرافية، الوسائط المرئية والمسموعة، صفحات من كتاب أو مقال.
تقديم طلب قوائم المصادر أو المراجع التي تفيد الأكاديميين والدارسين والباحثين في موضوعات دراساتهم واهتماماتهم.
تقديم خدمات محتوى تشمل توفير المحتوى التاريخي، والتراثي، والثقافي، ومراجعته واعتماده، وتنفيذ الإصدارات التذكارية المتنوعة.
احصل على خدمات تعقيم أو ترميم الوثائق والمخطوطات، وتجليد الكتب بجودة عالية، نقدم خدماتنا للجهات والأفراد، أرسل طلبك الآن للحفاظ على قيمة المواد التاريخية الخاصة بك.
تقديم طلب نشر الكتب العلمية التي تتطرق موضوعاتها لمجالات عمل الدارة واهتماماتها، وذلك بعد استيفاء كافة متطلبات النشر، وشروطه، وضوابطه.
تقديم طلب نشر بحث في (مجلة الدارة ، مجلة المراجعات ، المجلة الإنجليزية) ، من قِبل الباحثين والدارسين، والمختصين، حيث يجري تحكيمها ثم نشرها.
تقديم طلب تسجيل مقابلات مع الشخصيات المعاصرة، وكبار السن، والرواة، للمساهمة في توثيق التاريخ الشفوي والحفاظ على تجاربهم وذكرياتهم
خدمة إلكترونية تتيح هذه الخدمة للمستفيدين تحويل أصول المواد التاريخية والعلمية المتنوعة (مثل الوثائق، الكتب، الصور، الخرائط، المخطوطات، أشرطة الفيديو والصوت، المصغرات الفيلمية، وغيرها) إلى نسخ رقمية عالية الجودة ومميزة. بدون الحاجة لمراجعة الجهة .
تقديم طلب ايداع مواد تاريخية (وثائق، صور، أفلام، مخطوطات، كتب، مجلات، تسجيلات، مقتنيات) بغرض إهدائها، أو تبادلها في الدارة.
تمكن الخدمة من طلب صور المواد التاريخية المحفوظة في الدارة، مثل: الوثائق، المخطوطات، الصور الفوتوغرافية، الوسائط المرئية والمسموعة، صفحات من كتاب أو مقال.
تقديم طلب قوائم المصادر أو المراجع التي تفيد الأكاديميين والدارسين والباحثين في موضوعات دراساتهم واهتماماتهم.
تقديم خدمات محتوى تشمل توفير المحتوى التاريخي، والتراثي، والثقافي، ومراجعته واعتماده، وتنفيذ الإصدارات التذكارية المتنوعة.
احصل على خدمات تعقيم أو ترميم الوثائق والمخطوطات، وتجليد الكتب بجودة عالية، نقدم خدماتنا للجهات والأفراد، أرسل طلبك الآن للحفاظ على قيمة المواد التاريخية الخاصة بك.
تقديم طلب نشر الكتب العلمية التي تتطرق موضوعاتها لمجالات عمل الدارة واهتماماتها، وذلك بعد استيفاء كافة متطلبات النشر، وشروطه، وضوابطه.
تقديم طلب نشر بحث في (مجلة الدارة ، مجلة المراجعات ، المجلة الإنجليزية) ، من قِبل الباحثين والدارسين، والمختصين، حيث يجري تحكيمها ثم نشرها.
تقديم طلب تسجيل مقابلات مع الشخصيات المعاصرة، وكبار السن، والرواة، للمساهمة في توثيق التاريخ الشفوي والحفاظ على تجاربهم وذكرياتهم
يوضح هذا الكتاب موقع المقامات في المسجد الحرام في زمن الدراسة ويذكر أوصافها والدعم المادي الذي يصلها من سكان مكة ومن مختلف البلدان الإسلامية، ومن الأوقاف المخصصة لها، ويشير إلى جهود علماء هذه المقامات في الحركة العلمية، ويعدد الأسر المنتسبة للمذاهب الأربعة، كما يشير إلى دورهم في الفتوى ومحاربة البدع، وإرشاد الحجاج، وغير ذلك من الأدوار المتعلقة بالحياة الاجتماعية. ويتناول الكتاب أيضًا دور علماء المقامات في الحياة السياسية ويوضح علاقاتهم بحكام مكة وغيرهم، ويتطرق إلى الحديث عن المقامات في العهد السعودي الزاهر، حيث ألغيت هذه المقامات واجتمع المصلون في المسجد الحرام خلف إمام واحد ليجسدوا الوحدة الإسلامية، والعودة إلى ما كان متبعًا في العصور الإسلامية السابقة.
يمهد هذا الكتاب بالحديث عن موارد المياه في مكة المكرمة، ويقدم ملامح عن السقيا قبل مشروع زبيدة، زوج هارون الرشيد الذي أنشئ في القرن الثاني الهجري، ويوثق هذا الكتاب ويصف عيني زبيدة لسقيا مكة المكرمة، فيتناول عين حنين وهي العين المنبع الموجودة في وادي الشرائع والتي تم التحول عنها وهجرها، كما يتناول مشروع عين زبيدة (عرفة- نعمان) الذي تم التحول إليه، ويقدم معلومات تاريخية وجغرافية عنهما، ويصف قنوات السقيا وخرزاتها. ويتحدث الكتاب عن عناية الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- بعين زبيدة، حيث أمر بإنشاء إدارة قائمة عليها تسمى هيئة عين زبيدة، وعين فيها عددًا من الموظفين المختصين، وكان يتفقدها ويتابعها بنفسه رحمه الله، ويختم الكتاب بالحديث عن كيفية المحافظة على مشروع زبيدة الأثري والاستفادة منه.
يتضمن هذا الكتاب ترجمةً لكتاب ألفه الطبيب الفرنسي ستاماتياديس عام 1902م حين عُين عضوًا في البعثة الطبية المرسلة إلى محجر كمران وطبيعتها الجغرافية والمناخية والبحرية، وسكانها وعاداتهم وتقاليدهم، وخُصص الجزء الأكبر منه للحديث عن المحجر الصحي الذي أقيم في هذه الجزيرة للحجاج القادمين من آسيا نحو مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، فيذكر الأمراض المنتشرة والمعدية وعلى رأسها الكوليرا وغيرها، ويصف المحجر وما فيه من مبانٍ وإجراءات وخدمات وطواقم إدارية وفنية وأمنية.
يتناول هذا الكتاب تاريخ الأذان في الحرمين الشريفين، فيذكر تعريفه ويبين فضله، ويشير إلى بعض مسائله المهمة، وطريقة اختيار المؤذنين في أقدس بقعتين على وجه الأرض، ويشير إلى مآذن الحرمين الشريفين، ويسترجع بعض الحوادث المؤلمة التي أدَّت إلى انقطاع الأذان والصلاة فيهما، ثم يعرض تراجم المؤذنين في المسجد الحرام والمسجد النبوي منذ العهد النبوي الزاهر إلى عصرنا الحاضر، وقد تضمَّنت تلك التراجم الإشارة إلى حياة أولئك المؤذنين العلمية والعملية، وذكرت جانبًا من شمائلهم وزهدهم وورعهم، وحرصهم على أداء الأذان كما شرعه الإسلام في أوقاته المحددة بدقة فائقة وأصوات ندية عذبة، وذكرت جانبًا من قصصهم مع أداء الأذان، ووصفت مشاعرهم وهم يرفعون النداء الخالد إلى الصلاة في الحرمين الشريفين.
تصدر الدارة مجلة علمية محكمة كل ثلاثة أشهر، وتعنى بنشر البحوث والدراسات العلمية المتعلقة بتراث المملكة العربية السعودية وفكرها وتاريخها وثقافتها وآدابها بصفة خاصة، والجزيرة العربية والعالم العربي والإسلامي بصفة عامة، وقد صدر العدد الأول من المجلة في غرة شهر ربيع الأول عام 1395 هـ. تنفيذا لما ورد في نظام الدارة، وتحقيقاً لأهدافها الوطنية والعلمية، وقد أسهمت المجلة - وما زالت تسهم- في إثراء الساحة الفكرية والعلمية في المملكة العربية السعودية والعالم العربي بعدد من البحوث التي تفيد المطلعين عليها.
يتناول هذا الكتاب وسائل كتابة المصحف الشريف منذ عهد النبي ﷺحتى العصر الحديث، فيتطرق إلى الحديث عن الأدوات المستخدمة في التدوين والكتابة مثل القلم والمداد والأسطح التي دون عليها القرآن الكريم كالجلود والألواح وصفائح الحجارة،ثم يتحدث عن مراحل كتابة المصحف الشريف التي بدأت بجمعه ثم توحيد المصاحف على مصحف واحد، ثم تحسين كتابة هذه المصاحف بالإعجام والضبط والتحلية والزخرفة وتعظيم المصحف الشريف. ويتناول الكتاب أيضًا تاريخ طباعة المصحف الشريف ورقيًّا، سواء في أوروبا، ثم طباعته في العالم العربي، وطباعته في المملكة العربية السعودية، في مكة المكرمة حيث أنزل أول مرة، ثم إنشاء مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة حيث استمر نزوله هناك بعد هجرة المصطفى عليه الصلاة والسلام، ويذكر بعضًا من الجهود التي قدمها هذا المجمع لطباعة المصحف الشريف وتقنيات حفظه صوتيًّا ورقميًّا.
يوضح هذا الكتاب موقع المقامات في المسجد الحرام في زمن الدراسة ويذكر أوصافها والدعم المادي الذي يصلها من سكان مكة ومن مختلف البلدان الإسلامية، ومن الأوقاف المخصصة لها، ويشير إلى جهود علماء هذه المقامات في الحركة العلمية، ويعدد الأسر المنتسبة للمذاهب الأربعة، كما يشير إلى دورهم في الفتوى ومحاربة البدع، وإرشاد الحجاج، وغير ذلك من الأدوار المتعلقة بالحياة الاجتماعية. ويتناول الكتاب أيضًا دور علماء المقامات في الحياة السياسية ويوضح علاقاتهم بحكام مكة وغيرهم، ويتطرق إلى الحديث عن المقامات في العهد السعودي الزاهر، حيث ألغيت هذه المقامات واجتمع المصلون في المسجد الحرام خلف إمام واحد ليجسدوا الوحدة الإسلامية، والعودة إلى ما كان متبعًا في العصور الإسلامية السابقة.
يمهد هذا الكتاب بالحديث عن موارد المياه في مكة المكرمة، ويقدم ملامح عن السقيا قبل مشروع زبيدة، زوج هارون الرشيد الذي أنشئ في القرن الثاني الهجري، ويوثق هذا الكتاب ويصف عيني زبيدة لسقيا مكة المكرمة، فيتناول عين حنين وهي العين المنبع الموجودة في وادي الشرائع والتي تم التحول عنها وهجرها، كما يتناول مشروع عين زبيدة (عرفة- نعمان) الذي تم التحول إليه، ويقدم معلومات تاريخية وجغرافية عنهما، ويصف قنوات السقيا وخرزاتها. ويتحدث الكتاب عن عناية الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- بعين زبيدة، حيث أمر بإنشاء إدارة قائمة عليها تسمى هيئة عين زبيدة، وعين فيها عددًا من الموظفين المختصين، وكان يتفقدها ويتابعها بنفسه رحمه الله، ويختم الكتاب بالحديث عن كيفية المحافظة على مشروع زبيدة الأثري والاستفادة منه.
يتضمن هذا الكتاب ترجمةً لكتاب ألفه الطبيب الفرنسي ستاماتياديس عام 1902م حين عُين عضوًا في البعثة الطبية المرسلة إلى محجر كمران وطبيعتها الجغرافية والمناخية والبحرية، وسكانها وعاداتهم وتقاليدهم، وخُصص الجزء الأكبر منه للحديث عن المحجر الصحي الذي أقيم في هذه الجزيرة للحجاج القادمين من آسيا نحو مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، فيذكر الأمراض المنتشرة والمعدية وعلى رأسها الكوليرا وغيرها، ويصف المحجر وما فيه من مبانٍ وإجراءات وخدمات وطواقم إدارية وفنية وأمنية.
يتناول هذا الكتاب تاريخ الأذان في الحرمين الشريفين، فيذكر تعريفه ويبين فضله، ويشير إلى بعض مسائله المهمة، وطريقة اختيار المؤذنين في أقدس بقعتين على وجه الأرض، ويشير إلى مآذن الحرمين الشريفين، ويسترجع بعض الحوادث المؤلمة التي أدَّت إلى انقطاع الأذان والصلاة فيهما، ثم يعرض تراجم المؤذنين في المسجد الحرام والمسجد النبوي منذ العهد النبوي الزاهر إلى عصرنا الحاضر، وقد تضمَّنت تلك التراجم الإشارة إلى حياة أولئك المؤذنين العلمية والعملية، وذكرت جانبًا من شمائلهم وزهدهم وورعهم، وحرصهم على أداء الأذان كما شرعه الإسلام في أوقاته المحددة بدقة فائقة وأصوات ندية عذبة، وذكرت جانبًا من قصصهم مع أداء الأذان، ووصفت مشاعرهم وهم يرفعون النداء الخالد إلى الصلاة في الحرمين الشريفين.
تصدر الدارة مجلة علمية محكمة كل ثلاثة أشهر، وتعنى بنشر البحوث والدراسات العلمية المتعلقة بتراث المملكة العربية السعودية وفكرها وتاريخها وثقافتها وآدابها بصفة خاصة، والجزيرة العربية والعالم العربي والإسلامي بصفة عامة، وقد صدر العدد الأول من المجلة في غرة شهر ربيع الأول عام 1395 هـ. تنفيذا لما ورد في نظام الدارة، وتحقيقاً لأهدافها الوطنية والعلمية، وقد أسهمت المجلة - وما زالت تسهم- في إثراء الساحة الفكرية والعلمية في المملكة العربية السعودية والعالم العربي بعدد من البحوث التي تفيد المطلعين عليها.
يتناول هذا الكتاب وسائل كتابة المصحف الشريف منذ عهد النبي ﷺحتى العصر الحديث، فيتطرق إلى الحديث عن الأدوات المستخدمة في التدوين والكتابة مثل القلم والمداد والأسطح التي دون عليها القرآن الكريم كالجلود والألواح وصفائح الحجارة،ثم يتحدث عن مراحل كتابة المصحف الشريف التي بدأت بجمعه ثم توحيد المصاحف على مصحف واحد، ثم تحسين كتابة هذه المصاحف بالإعجام والضبط والتحلية والزخرفة وتعظيم المصحف الشريف. ويتناول الكتاب أيضًا تاريخ طباعة المصحف الشريف ورقيًّا، سواء في أوروبا، ثم طباعته في العالم العربي، وطباعته في المملكة العربية السعودية، في مكة المكرمة حيث أنزل أول مرة، ثم إنشاء مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة حيث استمر نزوله هناك بعد هجرة المصطفى عليه الصلاة والسلام، ويذكر بعضًا من الجهود التي قدمها هذا المجمع لطباعة المصحف الشريف وتقنيات حفظه صوتيًّا ورقميًّا.
يوضح هذا الكتاب موقع المقامات في المسجد الحرام في زمن الدراسة ويذكر أوصافها والدعم المادي الذي يصلها من سكان مكة ومن مختلف البلدان الإسلامية، ومن الأوقاف المخصصة لها، ويشير إلى جهود علماء هذه المقامات في الحركة العلمية، ويعدد الأسر المنتسبة للمذاهب الأربعة، كما يشير إلى دورهم في الفتوى ومحاربة البدع، وإرشاد الحجاج، وغير ذلك من الأدوار المتعلقة بالحياة الاجتماعية. ويتناول الكتاب أيضًا دور علماء المقامات في الحياة السياسية ويوضح علاقاتهم بحكام مكة وغيرهم، ويتطرق إلى الحديث عن المقامات في العهد السعودي الزاهر، حيث ألغيت هذه المقامات واجتمع المصلون في المسجد الحرام خلف إمام واحد ليجسدوا الوحدة الإسلامية، والعودة إلى ما كان متبعًا في العصور الإسلامية السابقة.
يمهد هذا الكتاب بالحديث عن موارد المياه في مكة المكرمة، ويقدم ملامح عن السقيا قبل مشروع زبيدة، زوج هارون الرشيد الذي أنشئ في القرن الثاني الهجري، ويوثق هذا الكتاب ويصف عيني زبيدة لسقيا مكة المكرمة، فيتناول عين حنين وهي العين المنبع الموجودة في وادي الشرائع والتي تم التحول عنها وهجرها، كما يتناول مشروع عين زبيدة (عرفة- نعمان) الذي تم التحول إليه، ويقدم معلومات تاريخية وجغرافية عنهما، ويصف قنوات السقيا وخرزاتها. ويتحدث الكتاب عن عناية الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- بعين زبيدة، حيث أمر بإنشاء إدارة قائمة عليها تسمى هيئة عين زبيدة، وعين فيها عددًا من الموظفين المختصين، وكان يتفقدها ويتابعها بنفسه رحمه الله، ويختم الكتاب بالحديث عن كيفية المحافظة على مشروع زبيدة الأثري والاستفادة منه.
يتضمن هذا الكتاب ترجمةً لكتاب ألفه الطبيب الفرنسي ستاماتياديس عام 1902م حين عُين عضوًا في البعثة الطبية المرسلة إلى محجر كمران وطبيعتها الجغرافية والمناخية والبحرية، وسكانها وعاداتهم وتقاليدهم، وخُصص الجزء الأكبر منه للحديث عن المحجر الصحي الذي أقيم في هذه الجزيرة للحجاج القادمين من آسيا نحو مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، فيذكر الأمراض المنتشرة والمعدية وعلى رأسها الكوليرا وغيرها، ويصف المحجر وما فيه من مبانٍ وإجراءات وخدمات وطواقم إدارية وفنية وأمنية.
يتناول هذا الكتاب تاريخ الأذان في الحرمين الشريفين، فيذكر تعريفه ويبين فضله، ويشير إلى بعض مسائله المهمة، وطريقة اختيار المؤذنين في أقدس بقعتين على وجه الأرض، ويشير إلى مآذن الحرمين الشريفين، ويسترجع بعض الحوادث المؤلمة التي أدَّت إلى انقطاع الأذان والصلاة فيهما، ثم يعرض تراجم المؤذنين في المسجد الحرام والمسجد النبوي منذ العهد النبوي الزاهر إلى عصرنا الحاضر، وقد تضمَّنت تلك التراجم الإشارة إلى حياة أولئك المؤذنين العلمية والعملية، وذكرت جانبًا من شمائلهم وزهدهم وورعهم، وحرصهم على أداء الأذان كما شرعه الإسلام في أوقاته المحددة بدقة فائقة وأصوات ندية عذبة، وذكرت جانبًا من قصصهم مع أداء الأذان، ووصفت مشاعرهم وهم يرفعون النداء الخالد إلى الصلاة في الحرمين الشريفين.